فإنّ من أحقّ الأمور علينا وأوجبها عقلاً ونقلاً معرفة إمام زماننا. لأنّ في معرفته كمال الدين، وفي طاعته تمام الإيمان واليقين، وفي انتظار فرجه ارتقاء الأعمال، وفي لقائه حياة القلوب ومنتهى الآمال.
معلومات عن الكتاب
إضغط هنا لتسجيل دخول / أو إنشاء حساب كي تتمكن من إضافة تعليق