لقد حُدّدت الإدارة الصفّيّة على أنّها نوع من الكفاية الأفقيّة والبنية الإجرائيّة، المتغيّرة باستمرار، والضروريّة للمعلّم، للنجاح في مهامّه، والتي نلمس عدم وجودها بسهولة، في الصّفّ من خلال القياس مع مستوى رفع الاستفادة التعليميّة من الوقت المحدّد، وتحقّق آثار توقّعات المعلّم من المتعلّمين، وزيادة التفاعل بينه وبينهم، واستعمال التحفيز الإيجابيّ، وبالتحديد كلّ هذه المظاهر مجتمعة.
هو معهد ثقافي يعني بإعداد وتأهيل المبلغين عبر إكسابهم مجموعة من القدرات (المعارف، المهارات، السلوكيات) التبليغية لكي يتمكنوا من تبليغ ...
صفحة الكاتب